وأضاف: «لقد بدأت حفظ القرآن منذ الحادي عشر من عمري، ولحد الآن شارکت في مسابقات وطنية ودولية عدة، حیث أحرزت المرکز الثالث بمسابقات السعودية الدولية للقرآن الکریم، والمرکز الرابع بمسابقات جيبوتي للقرآن الکریم».
وأردف أبو بکر محمد عمر: «تجری في تنزانیا أنشطة ومسابقات قرآنية متنوعة، حیث تعتبر مسابقات تنزانیا الدولية للقرآن الکریم إحدی أهم الأنشطة القرآنية في البلاد».
قارئ تنزاني: یحظی القراء المشارکون في المسابقات بمستویات عالية
کما أن مندوب تنزانیا بفرع القراءة في مسابقات إیران الدولية للقرآن الکریم، «رجاء أیوب»، أجری حواراً مع إیکنا وصف فیه مستوی القراء المشارکین في المسابقات بأنه مستوی عال خلال الیومین الماضیین.
وأردف قائلاً: «لقد بدأت تلاوة القرآن في العاشر
من عمري، حیث شارکت في أحد الإیام في محفل قرآني کبیر في تنزانیا، ودفعتني
المشارکة هذه إلی قراءة القرآن وتعلم قواعد وأحکام تلاوته».
وأضاف: أنا أحاکي في تلاوتي أسالیب القراء المصریین المشاهیر وهم «الشيخ راغب مصطفی غلوش»، و«الشيخ الشحات محمد أنور» و«الشيخ محمد صدیق منشاوي».
واعتبر هذا القارئ التنزاني أن مشارکته في مسابقات إیران الدولية للقرآن الکریم بأنها مشارکته الدولية الأولی، قائلاً: «لقد شارکت في مسابقات تنزانیا الوطنية للقرآن الكريم وأحرزت المرکز الأول فیها».