وأفادت
وكالة الأنباء القرآنية الدولية(إکنا)، تم على هامش حفل التدشين، عقد ندوة افتتحها مدير المركز الألباني الدكتور رامز زكاي، بحضور شخصيات مهمة من الديبلوماسيين، وأساتذة الجامعات، والمثقفين.
وقال زكاي إن "النقوش الموجودة على معالم الثقافة الإسلامية في الأراضي الألبانية تعد جانباً مهماً للتراث الحضاري الإسلامي في ألبانيا. وهي تغطي فترة زمنية واسعة ما يقرب من خمسة قرون، بدءا من عام 1466 إلى عام 1942م، وتسلط الضوء على بعض لحظات مهمة من التأريخ الألباني".
ويكشف الكتاب الجديد الصادر باللغة الإنجليزية عن معلومات جديدة عن المحيط الألباني عن طريق دراسة بيانات النقوش العثمانية على الآثار الثقافية الإسلامية في ألبانيا.
ويحتوي الكتاب على 132 نقشاً، معظمها تم اكتشافها في الميدان. وينقسم الكتاب إلى ثلاثة أقسام، قسمين لألبانيا وقسم للجبل الأسود.
المصدر: إینا