ویسکن في هذه المنطقة الیونانیة، أغلبیة مسلمة من أصول ترکیة.
ووفق ما أعلنته وزارة التعلیم الیونانیة، فإن هؤلاء المدرسین بعد توظیفهم کـ مدرسین سیعملون في المساجد والمدارس لتعلیم العلوم الدینیة واللغة العربیة للمسلمین.
وتعدّ الیونان من الدول التی عرضة لإنتقادات لاذعة من قبل المنظمات الدولیة والإسلامیة بسبب إنتهاکها لحق حریة المسلمین في ممارسة طقوسهم الدینیة وعدم توفیرها المساجد ودور العبادة لهم.
وتعد إثینا العاصمة الأوروبیة الوحیدة التی لا یمتلك المسلمون فیها مسجداً.