وقال ان کازاخستان یجب أن تکون نموذجاً ایجابیاً من التعامل بین الحکومة والمذهب دون النظر الی الماضی ودون خوف من الوقوع فی أزمات الخارج.
وقال ان مدرسة حكماء المسلمین یجب ان تؤسس وفق معاییر القیم المعنویة والأخلاقیة والقومیة وبما یتوافق مع التعدد الثقافی والتأریخی الوطنی.
وصرح نورلان ايرمك بايف ان هذه المدرسة یجب ان تستطیع المزج بین التعالیم الإسلامیة التقلیدیة والمفاهیم العصریة وإحترام القانون العلمانی للدولة الکازاخستانیة.
وتجدر الاشارة الى أن حوالي 70٪ من الناس في كازاخستان هم من المسلمين.