ویقول رئیس المجلس المرکزي للمسلمین في ألمانیا، "أيمن مزيك"، حیال ذلك ان وسائل الإعلام والسیاسات الحزبیة جعلت المسلمین في ظروف سیئة ما أدی الی فوز حزب "البديل" من أجمل ألمانيا" وهو من الأحزاب المتطرفة.
وأکد أن هذه الظروف سوف تستمر لأن منشورات الأحزاب تظهر عدم رغبتها في معالجة هذه التحدیات وتؤکد أن الأحزاب في ألمانیا لا تسعی الا الی کسب الأصوات.
وتقول الباحثة الإسلامیة "یاسمین المنوار" انه علی الرغم من الدمج الإیجابی للمسلمین في المجتمع الألمانی اذ أن التعامل يكون معهم عنیفاً.
وإن المسلمين في ألمانيا ليسوا في وضع جيد في الوقت الراهن، لكن رئيس المجلس المركزي للمسلمين في ألمانيا يعتقد أنه يجب عليهم الاستمرار في إظهار أنهم جزء من المجتمع.