وشارکت السیدات الترکیات برفقة أبناءهن في الدورات القرآنیة لتعلّم القرآن وتعالیم من الدین الإسلامی.
وتقول المدرسة القرآنیة "رقیة کسکین" ان المرأة التی لم تحصل علی فرصة لتعلیم القرآن في مرحلة الطفولة والشباب الآن تأتیها الفرصة لتتعلم من خلال هذه الدورات القرآنية.
وأضافت ان السیدات المشارکات في هذه الدورة القرآنیة یشارکن برفقة أبناءهن وبناتهن وهذا ما یعزز آمالنا.