وقامت کیتی فریمن ذات الـ 43 عام بإرتداء الحجاب خلال الأسبوع.
وتقول فریمن: کانت لدی رؤیة سلبیة تجاه الإسلام جعلتنی أخشی التعامل مع المسلمین ولکن مشارکتي في هذا المشروع التلفزیونی جعلت رؤیتی تتغیر وجعلتنی أری الإسلاموفوبیا بوضوح.
وتعیش فریمن خلال هذا الأسبوع مع أسرة مسلمة ما عزز معرفتها بالمسلمین وزاد معرفتها بمعاناتهم.
واتخذ قرار انتاج هذا الفيلم الوثائقي من قبل مسؤولي القناة الرابعة للتلفزيون الانكليزي وذلك بهدف تحدي المفاهيم الخاطئة والتحيزات من المجتمعات الإنجليزية المختلفة تجاه بعضها البعض ولكن واجهت الاحتجاجات.